الحكاية الرابعه
لو فاتتك الحكاية من أولها أعرفها من هنا
#كاشف_الحكاية
لو عايز تبص على الحكاية اللى فاتت من هنا
أولا أشكر محمد_شحاته ملهم
هذه الحكايه ملهم
هذه الرحلة
فمن لم يشكر الناس لم يشكر الله
إنطلقت
مع حمو و هو يوزع الطلبات ويجمع الأكواب
الفارغة ويجمع حساب الطلبات
فى الموقف
لم
تمضى 10 دقائق
حتى إنطلقنا إلى القهوه بجوار الموقف
ليحضر الطلبات
الجديده ويعيد الأكواب
المتسخه
دخلنا
القهوه ويلا هول ما سمعت ورأيت
شباب
زى الورد يجلسون يشربون الشاى والقهوه
والشيشه ويلعبون الطاولة والدومينوا
والكوتشينه
ويتحدثون
فى أى حوارات
أفلام
– كورة -سياسة
– هزار -سباب
وكل
يدلوا بدلوه
هل
نسي هؤلاء الشباب !!!
أنهم
سيسألون عن عمرهم فيما أفنوه ؟
بلاش
دى
مفيش
حاجه مفيده يعملوها فى حياتهم؟
فى
سن الشباب فيه ناس بقوا مليونيرات
زى
"مارك
زوكربيرغ" مؤسس
"فيسبوك"،
وعمره 33 عاما
"جان
كون"،
39 عاما،
وهو موظف بـ"فيسبوك"
ومؤسس WhatsApp
وغيرهم كتير
وفى
العمل الدعوى
فيه
شباب فى الثلاثينات من عمرهم عملوا أعمال
عظيمه
زى
عبد الرحمن السميط
اللى
زود من زعلى على البلد دى
لما
عرفت إن حمو أداب تاريخ
سمعته
وهو بيحكى لواحد قاعد فى القهوه مقتطفات
من التاريخ الإسلامى
كان
إسلوبه رائع
كان
بيحكى له قصة
الإخوان
بربروسا
ومدى
التزييف التاريخى اللى وقع عليهم
وقدرت
أجيب لكم الحكايه متصوره :)
وأنطلقنا
أنا وحمو تانى لتوزيع الطلبات وتجميع
الأكواب المتسخه
هيييييه
كانت لحظات ممتعه وأنا بأسمع لتاريخنا
الإسلامى الجميل
ليه
القهوه متبقاش مكان مفيد بدل ما يكون مكان
لتضييع الوقت وكسب السيئات!!!
ولا
إيه رأيكم يا جدعان ؟؟
حد
يقول لى ممكن نعمل إيه !!
فى
إنتظار تعليقاتكم
تابعونا على صفحة الفيس بوك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق